مابين الحب والجنس يفشل كثير من الازواج وكثير من الزوجات، فلحد الان لا النساء المتعلمات يفهمن طبيعة الرجل ولا رجالنا يفهمونا .
الأعضاء التناسلية للرجل خارج جسمه بينما للمرأة داخل جسمها. وهذا يجعل الشعور بالجنس عند الرجل مركزا في الأعضاء التناسلية بينما الشعور الجنسي عند المرأة اكثر شمولية فهو موزع على الجسم تقريبا .
الرجل يستطيع أن يمارس الجنس بدون حب فهو كثيرا ما يفصل بين الجنس والعاطفة، فهو يطلب الإشباع الجنسي لذلك يتودد للمرأة . . أما المرأة فتحب حتى إنها تقدم نفسها كدليل على هذا الحب. فالمرأة لا تختبر لذة الجنس ما لم يكن الجنس جزءا من سياق التوافق والحب. فهي لا تفصل بين الجنس والحب. وهذا فرق كبير يجب الانتباه إليه. فالمرأة حين تحب فإنها تحب بكل كيانها أما الرجل فقد يمارس الجنس كمغامرة وقتية.
فالإشباع الجنسي عند الرجل مباشر سريع يطلب الجنس لذاته وهذا ما يجعل الكثير من الزوجات يحتقرن الجنس وتقول المرأة لزوجها أحيانا " أنت لا تحبني لكنك تريد جسدي فقط " .
والرجل يستطيع أن يمارس الجنس عقب مشاجرة مع زوجته وهذا شيء لا تستطيع الزوجة أن تفهمه فالزوجة لا تفصل بين الجنس ومشاعر الحب، ، لذلك فهي لا تستطيع أن تتغير بسرعة من الشعور من الغضب أثناء الشجار إلى شعور بالحب، المرأة لا تعرف كيف يستثار الرجل جنسيا، لذلك فهي تظن انه ما دام زوجها يحبها فلا يمكن أن يفكر في امرأة أخرى أو يستثار منها.
الرجل منطقي حتى في حبه، فهو يحب غالبا بعقله، أما المرأة فهي تحب بقلبها حتى وان كان المنطق والظروف لا تحبذ هذا الحب. لذلك نسمع كثيرا عن نساء يتزوجن من رجال اكبر منهن سنا بفارق كبير أو اصغر منهن أو اقل منهن مستوى: اجتماعيا أو ثقافيا أو بدافع واحد هو الحب .
المرأة غالبا هي اكثر إخلاصا في حبها من الرجل فهي عندما تحب شخصا تحبه بكل قلبها وعقلها بل وحياتها. لذلك فغيرتها على زوجها تكون أحيانا بصورة مبالغ فبها لأنها غيرة على حياتها وكيانها، أما غيرة الرجل على زوجته فهي غيرة على شيء يخصه وحده .
الرجال عموما يحسون بأخطائهم اكثر من المرأة وان كانوا لا يعترفون بأخطائهم بسهولة. فالرجل يعرف في قرارة نفسه انه يكذب على زوجته مثلا أو انه غير أمين في علاقته مع زوجته .
أما المرأة فلا تعترف بحقيقة ما في قلبها. فإذا أخذنا نموذجا لإحساس المرأة، نجد أن الحماة تضطهد زوجة ابنها دون أن تعترف أن الدافع هو الغيرة بل تقول إنها تتصرف هكذا بدافع الحب لابنها وزوجته. وهي تسمع عظات كثيرة عن المحبة دون أن تتحرك مشاعرها إزاء موقفها من عدم حب زوجة ابنها .
منقول
من مواضيعي- ترتيب المجلات والجرائد
- رسائل حب قصيرة
- روعة الكونسول
- الكانيلونى
- ألعاب مرحة فى غرفة النوم
- بليز اريد مساعدة
- اكسسوارات مرصعة بالاحجار الكريمة
الأعضاء التناسلية للرجل خارج جسمه بينما للمرأة داخل جسمها. وهذا يجعل الشعور بالجنس عند الرجل مركزا في الأعضاء التناسلية بينما الشعور الجنسي عند المرأة اكثر شمولية فهو موزع على الجسم تقريبا .
الرجل يستطيع أن يمارس الجنس بدون حب فهو كثيرا ما يفصل بين الجنس والعاطفة، فهو يطلب الإشباع الجنسي لذلك يتودد للمرأة . . أما المرأة فتحب حتى إنها تقدم نفسها كدليل على هذا الحب. فالمرأة لا تختبر لذة الجنس ما لم يكن الجنس جزءا من سياق التوافق والحب. فهي لا تفصل بين الجنس والحب. وهذا فرق كبير يجب الانتباه إليه. فالمرأة حين تحب فإنها تحب بكل كيانها أما الرجل فقد يمارس الجنس كمغامرة وقتية.
فالإشباع الجنسي عند الرجل مباشر سريع يطلب الجنس لذاته وهذا ما يجعل الكثير من الزوجات يحتقرن الجنس وتقول المرأة لزوجها أحيانا " أنت لا تحبني لكنك تريد جسدي فقط " .
والرجل يستطيع أن يمارس الجنس عقب مشاجرة مع زوجته وهذا شيء لا تستطيع الزوجة أن تفهمه فالزوجة لا تفصل بين الجنس ومشاعر الحب، ، لذلك فهي لا تستطيع أن تتغير بسرعة من الشعور من الغضب أثناء الشجار إلى شعور بالحب، المرأة لا تعرف كيف يستثار الرجل جنسيا، لذلك فهي تظن انه ما دام زوجها يحبها فلا يمكن أن يفكر في امرأة أخرى أو يستثار منها.
الرجل منطقي حتى في حبه، فهو يحب غالبا بعقله، أما المرأة فهي تحب بقلبها حتى وان كان المنطق والظروف لا تحبذ هذا الحب. لذلك نسمع كثيرا عن نساء يتزوجن من رجال اكبر منهن سنا بفارق كبير أو اصغر منهن أو اقل منهن مستوى: اجتماعيا أو ثقافيا أو بدافع واحد هو الحب .
المرأة غالبا هي اكثر إخلاصا في حبها من الرجل فهي عندما تحب شخصا تحبه بكل قلبها وعقلها بل وحياتها. لذلك فغيرتها على زوجها تكون أحيانا بصورة مبالغ فبها لأنها غيرة على حياتها وكيانها، أما غيرة الرجل على زوجته فهي غيرة على شيء يخصه وحده .
الرجال عموما يحسون بأخطائهم اكثر من المرأة وان كانوا لا يعترفون بأخطائهم بسهولة. فالرجل يعرف في قرارة نفسه انه يكذب على زوجته مثلا أو انه غير أمين في علاقته مع زوجته .
أما المرأة فلا تعترف بحقيقة ما في قلبها. فإذا أخذنا نموذجا لإحساس المرأة، نجد أن الحماة تضطهد زوجة ابنها دون أن تعترف أن الدافع هو الغيرة بل تقول إنها تتصرف هكذا بدافع الحب لابنها وزوجته. وهي تسمع عظات كثيرة عن المحبة دون أن تتحرك مشاعرها إزاء موقفها من عدم حب زوجة ابنها .
منقول
من مواضيعي- ترتيب المجلات والجرائد
- رسائل حب قصيرة
- روعة الكونسول
- الكانيلونى
- ألعاب مرحة فى غرفة النوم
- بليز اريد مساعدة
- اكسسوارات مرصعة بالاحجار الكريمة